المداد الإخبارية -الحكومة الكوبية انتقدت قرار الولايات المتحدة بحرمان مسؤولين فلسطينيين من المشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر.
وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز قال إن واشنطن تنتهك اتفاق مقر الأمم المتحدة وتُظهر "دعماً كاملاً وتواطؤاً" مع "السياسة العدائية" لإسرائيل.
الخارجية الأميركية كانت قد أعلنت نيتها إلغاء ورفض تأشيرات لوفد من السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، بينهم الرئيس محمود عباس.
السلطات الفلسطينية وصفت القرار بأنه انتهاك للقانون الدولي، مطالبة واشنطن بالتراجع عنه والسماح للمسؤولين بالمشاركة في الاجتماعات الأممية