أدى دانيال نوبوا اليمين الدستورية رئيسًا للإكوادور، في حفل تنصيب أقيم في البرلمان.
وقال نوبوا لأنصاره الذين تجمعوا أمام مبنى البرلمان، "سنعيد التقدم إلى هذا البلد الذي تعرض ولا يزال يتعرض لهجمات المافيا".
سيتعين على نوبوا حل عدد من المشاكل، أهمها أزمة أمنية حادة، من بلدٍ كان من بين أدنى معدلات الجريمة قبل عشر سنوات، أصبحت الإكوادور أخطر دولة في أمريكا اللاتينية من حيث جرائم القتل في عام 2024.